تقف مدينة أشيقر التراثية، بأسوارها وأبراجها الطينية شامخة تبرز تاريخها العريق، فاتحة أبوابها للزوار ، إذ أصبحت أشيقر التاريخية معلمًا سياحيًا بارزًا في السعودية.
وفي عام 1425 بدأ أهالي أشيقر بتأهيل وترميم البلدة التراثية، وأصبحت أشيقر التاريخية معلمًا سياحيًا بارزًا على مستوى المملكة ، ولاسيما بعد تزيين القرية بالممرات ، والأشجار، والجلسات، والحدائق.